smile2 smile
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

smile2 smile

Make Other Smile
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
smile
Admin
smile


عدد الرسائل : 94
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 12/09/2008

اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام" Empty
مُساهمةموضوع: اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام"   اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام" Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 03, 2008 5:52 am

حقيقة الأهرامات: معجزة قرآنية جديدة


اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام" Ajayb_7_1

آخر اكتشاف علمي جاء فيه: باحثون فرنسيون وأمريكيون يؤكدون أن الأحجار الضخمة التي استخدمها الفراعنة لبناء الأهرامات هي مجرد 'طين' تم تسخينه بدرجة حرارة عالية، هذا ما تحدث عنه القرآن بدقة تامة، لنقرأ....


هل ستبقى الأهرامات التي نعرفها من عجائب الدنيا السبع؟ وهل وجد العلماء حلاً للغز بناء الأهرامات في مصر القديمة؟ وهل لا زال البعض يعتقد أن الجن هم من بنوا هذه الأهرامات؟ وهل يمكن أن نصدق أن مخلوقات من الفضاء الخارجي قامت ببناء أهرامات مصر؟....


هذه تكهنات ملأت الدنيا واستمرت لعدة قرون، ولكن الاكتشاف الجديد الذي قدمه علماء من فرنسا وأمريكا سوف يغير نظرة العلماء للأبد، وسوف يعطي تفسيراً علمياً بسيطاً لسر بناء الأهرامات، ولكن الأعجب من ذلك أن هذا السر موجود في القرآن منذ أربعة عشر قرناً!!!

كان المعتقد أن الفراعنة قاموا بنحت الحجارة ولكن السؤال: كيف جاءت جميع الحجارة متطابقة حتى إنك لا تجد مسافة شعرة بين الحجر والآخر؟ وأين المعدات والأزاميل التي استخدمت في نحت الحجارة؟ فلم يتم العثور حتى الآن على أي واحد منها؟ إن هذا الاكتشاف يؤكد أن العلماء كانوا مخطئين عندما ظنوا أن الأهرامات بُنيت من الحجارة، والأقرب للمنطق والحقيقة أن نقول إن حضارة الفراعنة قامت على الطين!!

اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام" Pyramids_01

صورة من الأعلى لهرم خوفو الأكبر، حيث نلاحظ أن هذا الهرم كان أعلى بناء في العالم حيث بلغ ارتفاعه بحدود 146 متراً، واستخدم في بنائه ملايين الأحجار وكل حجر يزن عدة أطنان، إنه عمل ضخم يدل على القوة التي وصل إليها الفراعنة قبل 4500 سنة.

حقائق علمية جديدة

من الحقائق العلمية أن الأهرام الأعظم كان يرتفع 146 متراً
وهو أعلى بناء في العالم لمدة 4500 عام،
واستمر كذلك حتى القرن التاسع عشر.
والنظرية الجديدة التي يقترحها البروفسور الفرنسي Joseph Davidovits
مدير معهد Geopolymer يؤكد فيها أن الأهرامات بنيت أساساً من الطين،
واستُخدم الطين كوسيلة لنقل الحجارة على سكك خاصة.
ويفترض البحث أن الطين ومواد أخرى أُخذت من تربة نهر النيل ووُضعت هذه المواد معاً
في قوالب حجرية محكمة، ثم سخنت لدرجة حرارة عالية،
مما أدى إلى تفاعل هذه المواد وتشكيلها حجارة تشبه الحجارة الناتجة عن البراكين
أو التي تشكلت قبل ملايين السنين.
ويؤكد العالم Davidovits أن الحجارة التي بنيت منها الأهرامات
صنعت أساساً من الكلس والطين والماء،
لأن التحاليل باستخدام تقنية النانو أثبتت وجود كميات من الماء في هذه الحجارة
ومثل هذه الكميات غير موجودة في الأحجار الطبيعية.
كذلك هناك تناسق في البنية الداخلية للأحجار، وهذا يؤكد أنه من غير المعقول
أن تكون قد جلبت ثم نحتت بهذا الشكل، والاحتمال الأكثر واقعية أنهم صبوا الطين
في قوالب فجاءت أشكال الأحجار متناسقة تماماً مثلما نصبُّ
اليوم الأدوات البلاستيكية في قوالب فتأتي جميع القطع متساوية ومتشابهة تماماً.
لقد استُعمل المجهر الإلكتروني لتحليل عينات من حجارة الأهرامات، وكانت النتيجة
أقرب لرأي Davidovits وظهرت ب
لورات الكوارتز المتشكلة نتيجة تسخين الطين واضحة،
وصرح بأنه لا يوجد في الطبيعة مثل هذه الأحجار، وهذا يؤكد أنها صنعت من قبل الفراعنة.
وقد أثبت التحليل الإلكتروني على المقياسالمصغر جداً، وجود ثاني أكسيد السيليكون،
وهذا يثبت أن الأحجار ليست طبيعية.

اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام" Pyramids_02

البرفسور Michel Barsoum يقف بجانب الهرم الأعظم، ويؤكد أن هذه الحجارة صبَّت
ضمن قوالب وما هي إلا عبارة عن طين!
وهذا ما أثبته في أبحاثه بعد تجارب طويلة تبين بنتيجتها أن هذه الحجارة ليست طبيعية،
لأنها وبعد التحليل بالمجهر الإلكتروني تأكد أن هذه الحجارة تشكلت بنتيجة تفاعل سريع
بين الطين والكلس والماء بدرجة حرارة عالية.
إن كتاب Davidovits الشهير والذي جاء بعنوان
Ils ont bati les pyramides ونشر بفرنسا عام 2002 حل جميع المشاكل والألغاز التي نسجت
حول طريقة بناء الأهرامات، ووضع آلية هندسية بسيطة للبناء من الطين،
وكان مقنعاً لكثير من الباحثين في هذا العلم.
ويؤكد بعض الباحثين أن الأفران أو المواقد استخدمت قديماً لصناعة السيراميك والتماثيل.
فكان الاستخدام الشائع للنار أن يصنعوا تمثالاً من الطين الممزوج بالمعادن
وبعض المواد الطبيعية ثم يوقدون عليه النار حتى يتصلب
ويأخذ شكل الصخور الحقيقية. و
قد استخدمت العديد من الحضارات أسلوب الطين المسخن لصنع الأحجار والتماثيل والأدوات.
كما أكدت الأبحاث جميعها أن الطريقة التي كان يستخدمها الفراعنة في الأبنية العالية مثل الأهرامات، أنهم يصنعون سككاً خشبية تلتف حول الهرم بطريقة حلزونية مثل عريشة العنب التي تلتف
حول نفسها وتصعد للأعلى.

أبحاث أخرى تصل إلى النتيجة ذاتها

أثبتت تحاليل أخرى باستخدام الأشعة السينية وجود فقاعات هواء داخل العينات المأخوذة
من الأهرامات، ومثل هذه الفقاعات تشكلت أثناء صب الأحجار من الطين
بسب الحرارة وتبخر الماء من الطين، ومثل هذه الفقاعات لا توجد في الأحجار الطبيعية،
وهذا يضيف دليلاً جديداً على أن الأحجار مصنوعة من الطين الكلسي
ولا يزيد عمرها على 4700 سنة.
ويؤكد البرفسور الإيطالي Mario Collepardi والذي درس هندسة بناء الأهرامات
أن الفراعنة كل ما فعلوه أنهم جاؤوا بالتراب الكلسي المتوفر بكثرة في منطقتهم
ومزجوه بالتراب العادي وأضافوا إليه الماء من نهر النيل
وقاموا بإيقاد النار عليه لدرجة حرارة بحدود 900 درجة مئوية،
مما أكسبه صلابة وشكلاً يشبه الصخور الطبيعية.
إن الفكرة الجديدة لا تكلف الكثير من الجهد لأن العمال لن يحملوا أية أحجار ويرفعونها،
كل ما عليهم فعله هو صنع القوالب التي سيصبّ فيها الطين ونقل الطين من الأرض والصعود به
في أوعية صغيرة كل عامل يحمل وعاء فيه شيء من الطين ثم يملؤوا القالب،
وبعد ذلك تأتي عملية الإحماء على النار حتى يتشكل الحجر،
ويستقر في مكانه وبهذه الطريقة يضمنوا أنه لا توجد فراغات بين الحجر والآخر،
مما ساهم في إبقاء هذه الأهرامات آلاف السنين..


اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام" Ahram3

حجرين متجاورين من أحجار الهرم، ونلاحظ التجويف البيضوي الصغير بينهما
والمشار إليه بالسهم، ويشكل دليلاً على أن الأحجار قد صُبت من الطين في قالب صخري.
لأن هذا التجويف قد تشكل أثناء صب الحجارة، ولم ينتج عن التآكل،
بل هو من أصل هذه الحجارة.

الحقيقة العلمية تتطابق مع الحقيقة القرآنية

بعد هذه الحقائق يمكننا أن نصل إلى نتيجة ألا وهي أن التقنية المستعملة
في عصر الفراعنة لبناء الأبنية الضخمة كالأهرامات،
كانت عبارة عن وضع الطين العادي المتوفر بكثرة قرب نهر النيل وخلطه بالماء
ووضعه ضمن قوالب ثم إيقاد النار عليه حتى يتصلب وتتشكل الحجارة التي نراها اليوم.

هذه التقنية يا أحبتي بقيت مختفية ولم يكن لأحد علم بها حتى عام 1981 عندما طرح ذلك العالم نظريته،
ثم في عام 2006 أثبت علماء آخرون صدق هذه النظرية بالتحليل المخبري
الذي لا يقبل الشك،

أي أن هذه التقنية لم تكن معروفة نهائياً زمن نزول القرآن،

ولكن ماذا يقول القرآن؟

لنتأمل يا إخوتي ونسبح الله تبارك وتعالى.

بعدما طغى فرعون واعتبر نفسه إلهاً على مصر!!
ماذا قال لقومه،
تأملوا معي

اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام" 28_038

(وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي) [القصص: 38]،



سبحان الله! إلى هذا الحد بلغ التحدي والاستكبار؟
ولكن فرعون لم يكتف بذلك بل أراد أن يتحدى القدرة الإلهية وأن يبني صرحاً عالياً
يصعد عليه ليرى من هو الله، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً.
وبالتالي أراد أن يثبت لقومه الذين كانوا على شاكلته أن موسى عليه السلام ليسصادقاً،
وأن فرعون هو الإله الوحيد للكون!!/
جاء فرعون إلى نائبه وشريكه هامان وطلب منه أن يبني صرحاً ضخماً
ليثبت للناس أن الله غير موجود،
وهنا يلجأ فرعون إلى التقنية المستخدمة في البناء وقتها ألا وهي تقنية الإيقاد على الطين
بهدف صب الحجارة اللازمة للصرح،
يقول فرعون بعد ذلك:

اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام" 28_038

(فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ) [القصص: 38].

ولكن ماذا كانت النتيجة؟ انظروا وتأملوا إلى مصير فرعون وهامان وجنودهما،
يقول تعالى:

اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام" 28_039

اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام" 28_040


(وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لَا يُرْجَعُونَ * فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ) [القصص: 39-40].

قد يقول قائل هل الصرح هو ذاته الأهرام؟
ونقول غالباً لا، فالصرح هو بناء مرتفع أشبه بالبرج أو المنارة العالية،
ويستخدم من أجل الصعود إلى ارتفاع عالٍ، وقد عاقب الله فرعون فدمَّره ودمَّر صرحه
ليكون لمن خلفه آية، فالبناء الذي أراد أن يتحدى به الله دمَّره الله ولا نجد له أثراً اليوم
. وتصديق ذلك أن الله قال في قصة فرعون ومصيره الأسود:

اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام" 7_137

(وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ) [الأعراف: 137].

وبالفعل تم العثور على بعض الحجارة المبعثرة والتي دفنتها الرمال
خلال آلاف السنين.

اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام" Pyramids_04444

صورة لأحد الأهرامات الثلاثة في الجيزة، ولا تزال قمته مغطاة بطبقة من الطين،
وهذه الطبقة هي من نفس نوع الحجارة المستخدمة في البناء،
وهذا يدل على أن الطين استخدم بشكل كامل في بناء الأهرامات.
وهذه 'التكنولوجيا' الفرعونية كانت ربما سراً من أسرار قوتها،
وحافظت على هذا السر حتى في المخطوطات والنقوش لا نكاد نرى أثراً لذكر هذا السر،
وبالتالي فإن القرآن يحدثنا عن أحد الأسرار الخفية والتي لا يمكن لأحد أن يعلمها إلا الله تعالى،
وهذا دليل قوي على أن القرآن كتاب الله!

.....

اذا تبون التكمله خبروني لانه الموضوع وش طوله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://smile2smile.ahlamontada.net
 
اعجاز قرآني "حقيقة الاهرام"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
smile2 smile :: أخبارsmile-
انتقل الى: